Dengarkan artikel ini
الرد على الإرهاب بنسبة عبارة “يموت واحد منهم ثم ينمو ألف” أمر غير طبيعي بالنسبة للجماعات الإرهابية، لأنهم يرون الموت في ساحة المعركة هو الجهاد باسم الدين. على الرغم من أن عمليتهم (الإرهابي) يزعج أمن المجتمع العالمي
من التأكد أن هذه الأزمة الأمنية تصبح فرصة عظيمة لأعمال الإرهاب المحتملة لتكون أكثر ضخامة في أنحاء مختلفة من البلاد، لا سيما في البلدان التي يجب أن تعتبر فيها غالبية الإسلام لإعلاء الجهاد باسم الدين في إقامة دولة إسلامية
إن العالم الدولي يدين أعمال الجرائم (الإرهاب) التي تدمر الحياة البشرية. على الرغم من أن العديد من البلدان تتعاطف وتدعم التدابير الرامية إلى القضاء على الإرهاب، لا يزال هناك العديد من الجماعات الإرهابية المنتشرة في كل مكان
أعمال الإرهاب التي سلبها الدين يُزعم أنها جماعات متطرفة أساسية التي تحلل القتل جماعة. ومن المفارقات أن الإرهاب قد تحول الآن إلى شبح مخيف، لأنه موجود ومنتشر في كل مكان.
تُصنف جريمة الإرهاب في إندونيسيا على أنها جريمة منظمة، ترتكبها مجموعة من الأشخاص ذوي أهداف وغايات محددة. شكل جريمة الإرهاب هو عبارة من الجريمة الدولية (بين الدول) التي لا نهاية عنه من صلابة وقتال
ومن ناحية أخرى، فإن تأثير الإرهاب المتزايد بعد وفاة قيادة الجماعات المتطرفة التي ولدت أعمال الإرهاب. منهم، أسامة بن لادن، وأبو بكر البغدادي، وكلاهما إرهابيان هائلان يقودان الجماعات الجهادية باسم الإسلام
بالإضافة إلى ذلك، فإن ظهور الإرهاب الديني في طريقة عمله يرجع إلى زيادة جماعات التطرف الديني التي تهدف إلى إقامة دولة تعتمد جميع أنظمتها على التسمية الإسلامية. سواء كان ذلك، داعش وجماعة القاعدة وطالبا وغيرها من الجماعات الإرهابية المنتشرة في الشرق الأوسط.
معايير العمل الإرهابي
لقد تم تصنيف العديد من أعمال الإرهاب التي وقعت في أجزاء مختلفة من البلاد، وخاصة في إندونيسيا، هناك عنف بسبب الظلم الاقتصادي والسياسي والقانوني والثقافي. أحده هو أن السياسة الاقتصادية للبلد التي لا تعكس عن العدالة تؤثر بشكل كبير على خصوبة أعمال الإرهاب.
لذلك، نحن بحاجة إلى أن ننظر إلى معالم الإرهاب من خلال دراسة مدى انتشار العنف أو عدمه؟ وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي لعام 2019 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام (IEP)، فإنه يوضح أن معدل الوفيات الناجم عن الهجمات الإرهابية قد انخفض على مستوى العالم. ومع ذلك ، فإن عدد البلدان التي لا تزال تعاني من الإرهاب يرتفع بشكل كبير.
بينما ذكرت وسائل الإعلام الإندونيسية (03/05/19)، أن مؤشر الإرهاب العالمي في عام 2018 ، “تحطيم تأثير الإرهاب” ، في الفترة 2013-2017، كان هناك 127 هجومًا من قبل أفراد او مجموعات التي تعمل بمنهج سيادة شخص الأبيض الذي أدي الي قتيل ٦٦ شخصا. من البيانات، يشار إلى أن الإرهاب بالموجات فوق الصوتية يظهر اتجاها متزايدا، سواء في عدد من الهجمات
على الرغم من أن هناك انخفاضًا في عدد الوفيات بسبب الهجمات الإرهابية، فإن هذا بالتأكيد لا يجعل جميع أدوار الدولة تتوقف عن القضاء على فهم التطرف. لذلك، فهي تشكل خطراً على سيادة البلد وتهدد سلامة الشعب في هذه الأمة
لأن جريمة الإرهاب ليست مصطلحًا جديدًا وقد يؤدي في الواقع إلى قتل مئات الأشخاص. نحتاج إلى أن نكون على دراية بهذا العنف، خاصة من قِبل المجتمع والمسؤولين عن إنفاذ الحكومة، وكذلك قادة الأديان للبحث عن ثغرات محتملة في أعمال العنف التي تنشأ عن الفرقة المتطرفة
إن دورها الوقائي، وكالة الإستخبارات الحكومية تتحمل مسؤولية كبيرة في حماية سيادة الدولة من الهجمات الإرهابية حتى لا تؤدي بسهولة إلى تدمير وتدمير مفاصل حياة الأمة والدولة. لأن الإرهاب هو عدونا الذي يجب محاربته بوعينا
بالإضافة إلى ذلك، الدور التربوي هو من الوكالة الوطنية لمكافحة الإرهاب التي لديها برنامج لإزالة التطرف لمواصلة بناء السجناء الإرهابيين السابقين بنشاط لتكون قادرة على أن تصبح المدخل للناس قبل دخول المجموعة الإرهابية. وتعززها الأفكار الوطنية والدينية كحل لإغلاق مساحة العنف المحتمل
يجب أن تكون أعمال الإرهاب اعتبارا للدولة التي تكون دوافعها هي العقيدة الدينية وسياسة الدولة الاقتصادية. في هذه الحالة، يجب على الحكومة إجراء مراجعة وترتيب المؤسسات المرخص لها بالقضاء على الإرهاب، وتحسين الاستراتيجيات المستقبلية حتى تتمكن من العمل بشكل جيد ومناسب
